أعلم يقينا أن " هن " تخلن عنك .... جميع " هن " تخلى .. بعد ان تغلى وتدلل وتغنج وبث فيك وحوليك انواع الدلال
أعلم ذلك يقين ... يحدثني بذلك قلبك الحزين وعيونك البائسه وقليلا من مشاعر العابرين ...يحدثني بذلك صمتك الرصين
وكلماتك المتثائبه وبعض من زخات الحنين ..!! مع كل لقاء لي معك اسمعك واسمع نبضاتك وكل مشاعرك ..!
آه أيها القابع خلف ذكريات السنين وخلف قرعات كعوبهن وويلات الطارقين ..!!
تسألني هل أحبك ... في كل مره نتقابل ,,,, تطرز لي من خيوط الحكاية اهازيج العاشقين ,, ثم تسألني في غفلة " أتحبيني " فاجيب بثقة " نعم "
وأنا أعلم يقين يا نورس بداياتي إنك ترقع نتوءات العابرات ... العابثات العاشقاات ,,, تلك النسوة المارقات
تلك النسوة الشياطين الاتي غرسن فيك السكاكين ثم لم يقطعن ايديهن ولم تبدوا لهن مختلف ولم يقلن " ما هذا ببشر " ,, مثلما قلتها لك أنا يوما ... مثلما قطعت قلبي لك يوما ,,, مثلما صرخت بوجهك " أحبك " عمرا مضى وأخر آتي ... ثم نظرت إليك فوجدتك وقد غفوت ولم تسمع صرختي بحضرتك ولم تعلم حجم مكانك ومكانتك ..!
أتعلم ..من بين اكوام الحديث اخترت لك انشودة لا تمثلني بتاتا لكنها تعنيك تماما ..!
تجد لديك وقعا وطرقا وتلثم فيك الدهشة والانبهاااار ثم تمضي إليك معانقة وتفرش بين يديك الحرير على محرقه من زمهرير
انشودة تفى باغراضي إليك ومآربي العميمة ,,, تصل معك الى منتهاها وتوصلك إلى غاياتك وأهدافك الموبوءة بالتعب ..!
انشودة تختصر كل التعب متاخراً
تغلفني وتهبني اليك عربون " عشق " ,,,, انشودة تختارها أنت لأسمعها أنا ..!!
أعلم ذلك يقين ... يحدثني بذلك قلبك الحزين وعيونك البائسه وقليلا من مشاعر العابرين ...يحدثني بذلك صمتك الرصين
وكلماتك المتثائبه وبعض من زخات الحنين ..!! مع كل لقاء لي معك اسمعك واسمع نبضاتك وكل مشاعرك ..!
آه أيها القابع خلف ذكريات السنين وخلف قرعات كعوبهن وويلات الطارقين ..!!
تسألني هل أحبك ... في كل مره نتقابل ,,,, تطرز لي من خيوط الحكاية اهازيج العاشقين ,, ثم تسألني في غفلة " أتحبيني " فاجيب بثقة " نعم "
وأنا أعلم يقين يا نورس بداياتي إنك ترقع نتوءات العابرات ... العابثات العاشقاات ,,, تلك النسوة المارقات
تلك النسوة الشياطين الاتي غرسن فيك السكاكين ثم لم يقطعن ايديهن ولم تبدوا لهن مختلف ولم يقلن " ما هذا ببشر " ,, مثلما قلتها لك أنا يوما ... مثلما قطعت قلبي لك يوما ,,, مثلما صرخت بوجهك " أحبك " عمرا مضى وأخر آتي ... ثم نظرت إليك فوجدتك وقد غفوت ولم تسمع صرختي بحضرتك ولم تعلم حجم مكانك ومكانتك ..!
أتعلم ..من بين اكوام الحديث اخترت لك انشودة لا تمثلني بتاتا لكنها تعنيك تماما ..!
تجد لديك وقعا وطرقا وتلثم فيك الدهشة والانبهاااار ثم تمضي إليك معانقة وتفرش بين يديك الحرير على محرقه من زمهرير
انشودة تفى باغراضي إليك ومآربي العميمة ,,, تصل معك الى منتهاها وتوصلك إلى غاياتك وأهدافك الموبوءة بالتعب ..!
انشودة تختصر كل التعب متاخراً
تغلفني وتهبني اليك عربون " عشق " ,,,, انشودة تختارها أنت لأسمعها أنا ..!!